(بولانكو) يستمر في التدحرج بينما يأخذ (إم) اثنين في (تورونتو)

تورونتو (جوليو رودريغز) و(خورخي بولانكو) ضربا من ثلاثة أرباع المنازل، و(جوش نايلور) أضاف قرصاً ذو درجتين، وحصل جنود البحرية في سياتل على رصاصتين في سلسلة بطولة أل بطلونية عن طريق توجيه الـ(تورونتو بلو جايز) 10-3 يوم الاثنين.
(سياتل)، فريق الدوري الكبير الوحيد الذي لا يصنع سلسلة عالمية، يتوجه للوطن لمسرحية الأربعاء 3، يحتاج إلى فوزين إضافيين في أفضل سبع سلسلة لإنهاء ذلك الجفاف.
(تورونتو) كان لديه ست ضربات فقط واحدة بعد الإرتفاع الثاني، وكان لديه ثمانية ضربات في أول مباريتين. نجم (بلو جايز) (فلاديمير غيريرو) الابن كان من صفر إلى 3 مع مشيّة و لا يضرب في السلسلة
(رودريغز) مُربّى لـ3. 0 قذيفة ثلاث ضربات ضدّ مُبتدئ (تراي يوفاج)، طفل في الثانية والعشرين من عمره يُعدّ فقط دوريه الكبير الخامس
(ناثان لوكس) و(اليخاندرو كيرك) كان لديهم عازبات في أسفل أول إنتفاضة من (لوغان غيلبرت) و(ناثان لوكز) الذي كان يركض ويربط النتيجة في الثانية
(بولانكو) هو من يبعد (لويس فارلاند) أعاد (سياتل) إلى الأمام في الخامسة (ج. ب. كراوفورد) أضاف (أر بي آي) واحد في السادس، و(نايلور) كان لديه منزل ذو درجتين في السابعة ضد (برايدون فيشر).
ستّة من أول سبع ضربات لـ(بولانكو) هذه الـ(باسيسون) قدت في الركض كان لديه واحد نهاية اللعبة في 15 من بطولة “الشعبة” ضد “ديترويت” ذهب من 2 إلى 4 مع اثنين من في سياتل فتح 3-1 الفوز. (بولانكو) يدير منزلاً سابقاً في هذا أكتوبر جاء من (ديترويت) (تاريك سكوبال) الفائز بجائزة (آل ساي يونغ)
لقد أصبح أول لاعب في تاريخ (إم بي) ليحظى بضربة في الطابق الخامس أو بعد ثلاث ألعاب متتالية
السقف كان مفتوحاً في يوم من الـ 62 درجة في عطلة عيد الشكر الكندية لكن الحشد المبيع البالغ 81444 لم يحتفلوا به
(سياتل) إجتمع لـ 9 عدسات في السلسلة، مما يسمح بضربة واحدة فقط. الفائز (إدوارد بازاردو) و(كارلوس فارغاس) و(إيمرسون هانكوك) كلّ منهما قام بضربتين
نايلور، ولد في ميسيسوغا، أونتاريو، قذف الكرة قبالة قدمه اليمنى في أول صعود وبدا غير مريح في صندوق البطاريات في الخامس، مع أن (مايلز ماستروبوني) يستعد لدخول اللعبة إن لزم الأمر، أقنع (نايلور) (ويلسون) بتركه بالداخل،
(يوفاج)، الذي أخذ الخسارة، تخلى عن 3 ركضات و4 ضربات في 4 زائدات. لقد وضع سجلاً لـ (بلو جايز) عن طريق تحطيم 11 يانكيز في خمس وخمسون دقيقة و ثلاث مرات في المباراة الثانية (أنتوني سانتاندر) خُدش من التصفيق بسبب تراجع شديد (ديفيس شنايدر) إستبدله وذهب من 0 إلى 3 بالمشي.
المصدر: espn




