سياسة

لبنان يتخذ خطوات عملية لتقديم شكوى إلى مجلس الأمن بشأن الهجوم الإسرائيلي

: . 20251012لبنان-يتخذ-خطوات-عملية-لتقديم-شكوى-إلى-مجلس-الأمن-بشأن-الهجوم-الإسرائيلي-على-المصيلح–1105912827.
لبنان يتخذ خطوات عملية لتقديم شكوى إلى مجلس الأمن بشأن الهجوم الإسرائيلي على المصيلح
لبنان يتخذ خطوات عملية لتقديم شكوى إلى مجلس الأمن بشأن الهجوم الإسرائيلي على المصيلح
سبوتنيك عربي
طلب رئيس الحكومة، نواف سلام، اليوم الأحد، من وزير الخارجية، يوسف رجي، تقديم شكوى عاجلة إلى مجلس الأمن بشأن العدوان الإسرائيلي على منطقة المصيلح. 12. 10. 2025, سبوتنيك عربي
2025-10-1215: 5500002025-10-1215: 5500002025-10-1215: 550000
العالم
لبنان
اسرائيل
عدوان إسرائيلي: . . . 07900110587651619: 0: 1784: 993192008000635089629797712482238.
وقالت رئاسة مجلس الوزراء اللبناني، في بيان لها، إن سلام اتصل “بوزير الخارجية السفير يوسف رجي، وطلب منه تقديم شكوى عاجلة إلى مجلس الأمن بشأن العدوان الإسرائيلي الأخير الذي استهدف منشآت مدنية وتجارية في المصيلح”، مشددا على أنه “يشكل انتهاكا فاضحا للقرار 1701 ولترتيبات وقف الأعمال العدائية الصادرة في تشرين الثاني الماضي”. وفجر أمس، شن الطيران الحربي الإسرائيلي، فجرا، سلسلة غارات على بلدة المصيلح، قضاء صيدا، ما أدى إلى مقتل شخص وإصابة سبعة آخرين، إضافة إلى تدمير أكثر من 300 آلية بين جرافات وحفارات، وأضرار جسيمة في شبكة النقل على توتر عالي في منطقة المصيلح بالجنوب. وقال وزير الأشغال العامة اللبناني فايز رسامني، في تصريحات من موقع الاعتداء: “العدو سيبقى كما هو، ورأينا ماذا يفعل هذا العدو، الذي لا يميز بين أحد والآخر”، مضيفا: “هذا العدو لن يقضي علينا، وكرامة الجنوب (اللبناني)، من كرامتنا، ورأسنا سيبقى مرفوعا”. ونفى رسامني، بعد جولة في المصيلح، المزاعم الإسرائيلية حول أن المواقع المستهدفة تابعة لـ”حزب الله”، موضحا أن “ما حصل مجزرة وإجرام بكل ما للكلمة من معنى وأكثر من 800 آلية تضررت”، وقال: “لا كلام يصف ما تفعله إسرائيل وجئت لمعاينة الأضرار”. ويذكر أنه في الثامن من أكتوبر تشرين الأول 2023، دوّت قذائف المدفعية والصواريخ الموجهة على الحدود الشرقية لجنوب لبنان، معلنة فتح صفحة جديدة من الصراع بين “حزب الله” وإسرائيل. وفي سبتمبر أيلول 2024، بلغت المواجهات ذروتها، بدأت بانفجار أجهزة النداء (البيجر) في مناطق عدة من لبنان، تلاه سلسلة اغتيالات طالت قادة في “حزب الله”، وصولاً إلى استهداف الأمين العام السيد حسن نصر الله. بيروت تشهد أضخم تجمع كشفي في العالم بمشاركة أكثر من 74 ألف كشاف: . 20251011عدسة-سبوتنيك-ترصد-مجزرة-الآليات-في-ضربة-إسرائيلية-على-لبنان-فيديو-1105876672. : . 20251011لبنان-يعلن-مقتل-شخص-وإصابة-7-آخرين-في-غارة-إسرائيلية-جنوبي-البلاد-1105863343.
لبنان
سبوتنيك عربي. .
749564566012025
سبوتنيك عربي. .
74956456601
الأخبار
سبوتنيك عربي. .
74956456601: . . . 079001105876516240: 0: 1564: 99319200800024102905772080545102. سبوتنيك عربي. .
74956456601
العالم, لبنان, اسرائيل, عدوان إسرائيلي
العالم, لبنان, اسرائيل, عدوان إسرائيلي
لبنان يتخذ خطوات عملية لتقديم شكوى إلى مجلس الأمن بشأن الهجوم الإسرائيلي على المصيلح
طلب رئيس الحكومة، نواف سلام، اليوم الأحد، من وزير الخارجية، يوسف رجي، تقديم شكوى عاجلة إلى مجلس الأمن بشأن العدوان الإسرائيلي على منطقة المصيلح.
وقالت رئاسة مجلس الوزراء اللبناني، في بيان لها، إن سلام اتصل “بوزير الخارجية السفير يوسف رجي، وطلب منه تقديم شكوى عاجلة إلى مجلس الأمن بشأن العدوان الإسرائيلي الأخير الذي استهدف منشآت مدنية وتجارية في المصيلح”، مشددا على أنه “يشكل انتهاكا فاضحا للقرار 1701 ولترتيبات وقف الأعمال العدائية الصادرة في تشرين الثاني الماضي”.
وفجر أمس، شن الطيران الحربي الإسرائيلي، فجرا، سلسلة غارات على بلدة المصيلح، قضاء صيدا، ما أدى إلى مقتل شخص وإصابة سبعة آخرين، إضافة إلى تدمير أكثر من 300 آلية بين جرافات وحفارات، وأضرار جسيمة في شبكة النقل على توتر عالي في منطقة المصيلح بالجنوب.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، صباح أمس السبت، عن استهدافه مواقع تابعة لـ”حزب الله” اللبناني، زعم أنها كانت مخصصة لـ”إعادة إعمار البنى التحتية العسكرية” للحزب، لكن الحكومة اللبنانية نفت هذه المزاعم، مؤكدة أن الضربة الإسرائيلية استهدفت آليات مدنية.
وقال وزير الأشغال العامة اللبناني فايز رسامني، في تصريحات من موقع الاعتداء: “العدو سيبقى كما هو، ورأينا ماذا يفعل هذا العدو، الذي لا يميز بين أحد والآخر”، مضيفا: “هذا العدو لن يقضي علينا، وكرامة الجنوب (اللبناني)، من كرامتنا، ورأسنا سيبقى مرفوعا”.
ونفى رسامني، بعد جولة في المصيلح، المزاعم الإسرائيلية حول أن المواقع المستهدفة تابعة لـ”حزب الله”، موضحا أن “ما حصل مجزرة وإجرام بكل ما للكلمة من معنى وأكثر من 800 آلية تضررت”، وقال: “لا كلام يصف ما تفعله إسرائيل وجئت لمعاينة الأضرار”.
وكشفت المشاهد التي وثقتها الكاميرا حجم الدمار الهائل الذي خلفته الغارات، حيث تحولت المعارض إلى أكوام من الحديد المتفحّم، فيما تضررت الأبنية المجاورة بشكلٍ كبير نتيجة شدة الانفجارات.
ويذكر أنه في الثامن من أكتوبر تشرين الأول 2023، دوّت قذائف المدفعية والصواريخ الموجهة على الحدود الشرقية لجنوب لبنان، معلنة فتح صفحة جديدة من الصراع بين “حزب الله” وإسرائيل.
وفي سبتمبر أيلول 2024، بلغت المواجهات ذروتها، بدأت بانفجار أجهزة النداء (البيجر) في مناطق عدة من لبنان، تلاه سلسلة اغتيالات طالت قادة في “حزب الله”، وصولاً إلى استهداف الأمين العام
السيد حسن نصر الله.

المصدر: sarabic

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى