سياسة

رجل (أوتد) يجب أن يخدع فريق (برايتون) لبناء قوة دفع حقيقية

رجل يجب على (أوتد) أن يخدع فريق (برايتون) في (أولد تراففورد) ليبني زخماً على خلفية انتصار (ليفربول)
رجل احتفل (أوتد) بفوز نادر في (ليفربول) ولكن هل بإمكانهم دعمه وبناء زخم حقيقي تحت (روبن أموريم) بإنتصار على فريق (برايتون) الذي كان لديه رقمهم في الآونة الأخيرة؟ مشاهدة الرجل يعيش على 5 – 5. 30
الخميس 23 تشرين الأولأكتوبر 202514: 43، المملكة المتحدة
فوز (مانشيستر) في (أنفيلد) كان ضخماً لهذا الفريق، ولا يخطئ في ذلك
و أخيراً لنعود إلى الخلف نفوز للمرة الأولى، ليس فقط تحت روبن أموريم، ولكن منذ أيارمايو 2024، أصبح أخيراً موضوعاً لا يجب أن نتحدث عنه بعد الآن.
أيضاً، أن تكون أول جهة أمريكية ومديرة تفوز في (أنفيلد) لأول مرة منذ عام 2016، هو منعطف رائع آخر.
وهذا بالإضافة إلى فوز ٢,٠ ضد ساندرلاند قبل آخر انفصال دولي، وهو ما اعتبر تحديا كبيرا لجانب من الولايات المتحدة كان قد حصل للتو على هزيمة مخيبة للآمال لبرينتفورد قبل أسبوع. مرة أخرى، وحسن التعامل مع الولايات المتحدة.
-ألديك (سكاي)؟ شاهد رئيس الوزراء ألعاب العصبة تعيش على هاتفك
– لا سكاي؟ الحصول على
-اختاروا اشعارات (سكاي سبورتس) التي تريدونها
لقد تأخروا قليلاً من الإئتمان بعد ما كان من الممكن أن يكون بضعة أسابيع كارثية نوع الأسابيع القليلة التي يمكن أن تثير أسئلة أخرى حول مستقبل المدير
بعد أن تحدثت مع بعض اللاعبين بعد مباراة ليفربول، بما في ذلك ديوغو دالوت وسين لامينز، أشعر أن اللاعبين يشعرون أن هذا قد يكون بداية الزخم الحقيقي تحت عمر.
ومع ذلك، فبإستضافة (برايتون) في (أولد تراففورد) في عطلة نهاية هذا الأسبوع، سيكون اختبارهم الأصعب هذا الموسم ومقياساً حقاً لكيفية تطور هذا الفريق تحت (أموريم) خلال الـ 12 شهراً الماضية.
برايتون لديه سجل سخيف ضد الولايات المتحدة
أحياناً تصادف إحصائيات غريبة عندما يواجه فريقان بعضهما البعض من الذاكرة، كان من السهل جدا أن نتذكر أن برايتون قد ضرب الولايات المتحدة في كل من اجتماعاتهم الموسم الماضي.
غير أنه من المدهش معرفة أن برايتون قد ضربهم في ستة من اجتماعاتهم السبعة الأخيرة. لم يضرب أي فريق الشيطان الأحمر في مناسبات أكثر منذ عام 2022 من برايتون
للعبة (أموريم) الوحيدة المسؤولة عن (برايتون) تم تفكيكها في الموسم الماضي بواسطة كرات طويلة بالإضافة إلى أخطائها
مع استمرار حارس (لامينز) الجديد في بداية حياته المذهلة في (أولد تراففورد) الجانب قد تحسن من الموسم الماضي من حيث إظهار الأداء الدفاعي المتحد
على أية حال، هم يَجِبُ أَنْ يُشوّفونَ هم يُمْكِنُ أَنْ يَتضمّنَ بريتاون مِنْ النوعِ مِنْ الإختبارِ عِنْدَهُمْ لحد الآن في حانةِ تراففورد القديمةِ يوم الافتتاح ضد آرسينال.
(برايتون ميفيلدر كارلوس باليبا) تُحدّق جوعاً (بينما يتخلّص أيضاً من عقوبة) في الموسم الماضي سيفوز في (أولد تراففورد)
وقد أدت الاشتباكات التي وقعت في منتصف المدة إلى تحقيق منتصف المدة
منذ وصول (أموريم)، فازت (الولايات المتحدة) بـ11 مباريات فقط في عصبة رئيس الوزراء. عندما تفصل تلك الـ11 ربحاً، أربعة قد جائت ضد جانبي “الزنوج” في الدوري.
ثمّ تَنْظرُ إلى السبعة الآخرينِ، خمسة ضدّ الجانبينِ المُتَزَعِينِ، واحد ضدّ إفيرتون مُحَدَّرَدَرَةُ في الموسم الماضي و إنتصار بعيداً إلى فولهام الذي،
وأظهرت الأمم المتحدة لمحة عما هي قادرة عليه، ولكن، بخلاف توتنهام هوتسبور في غضون أسابيع قليلة، إلى أن يواجهوا آستون فيلا في 21 كانون الأولديسمبر، ستصنف جميع تركيباتهم المقبلة على جانبي منتصف الطاولة.
هذه هي المباريات التي كافحتها الأمم المتحدة خلال الاثني عشر شهرا الماضية، والألعاب التي فشلوا في إحداث أثر أو أداء أو جمع الاتساق.
هذا سيكون وقتاً محورياً في موسم (أموريم) المتحدة وتحدث المدير البرتغالي، فضلا عن لاعبيه، مرارا وتكرارا عن بناء الزخم ورغبة في وضع مشاكل الموسم الماضي خلفهم؛ وهذه هي فرصتهم الأولى للقيام بذلك.
المزيد من (ساندرلاند) أو أكثر من (ليفربول)؟
ستكون هناك معضلات اختيار مثيرة للإهتمام للأموريم قبل مباراتها ضد برايتون
عندما تنظرين إلى فوزيهما السابقين ذهب مع فريقين مختلفين قليلاً عرض (ماثيوس كونها) أداءً مُنجزاً ضد (ليفربول) لكن (بنجامين سيسكو) أخذ أيضاً هدفه الأول في (أولد تراففورد) ضد (سوندرلاند) في اللعبة السابقة
أما المعضلات الأخرى فستتمثل في ما إذا كان عمرورم يواصل الجمع بين أماد ديالو وبرايان مبيومو على اليمين – كيمياءهم إيجابية كبيرة من الموسم حتى الآن – وهل سيستمر هاري ماغواير في الخلف بعد بطولته في الحقل؟ أو يمكن أن يُذكر (ليني يورو) بتهديد (برايتون) بالتأخر؟
إختيارات مُثيرة لـ (أموريم) للإسفنج، لكنّه حصل على كلّ حالاته التكتيكية والجماعية في المباريتين الأخيرتين، لذا لا يبدو هذا مجرد فرصة كبيرة لجانبه، بل أيضاً للمدير نفسه الذي لم يُسرّ فقط مدى صعوبة العمل الذي يقود هذا الجانب الأمريكي خلال الـ 12 شهراً الماضية.
إن كانت (الولايات المتحدة) قادرة على تخطي فوزها من الخلف ضد خصمين كان لديهما نتائج سيئة في السنوات الأخيرة.

المصدر: skysports

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى