“فتح”: موقفنا الرافض للجنة الأمنية في غزة ليس فصائليا بل نابع من

: . 20251027فتح-موقفنا-الرافض-للجنة-الأمنية-في-غزة-ليس-فصائليا-بل-نابع-من-الحرص-على-شرعية-السلطة-الفلسطينية-1106454732.
“فتح”: موقفنا الرافض للجنة الأمنية في غزة ليس فصائليا بل نابع من الحرص على شرعية السلطة الفلسطينية
“فتح”: موقفنا الرافض للجنة الأمنية في غزة ليس فصائليا بل نابع من الحرص على شرعية السلطة الفلسطينية
سبوتنيك عربي
أكد عبد الفتاح دولة، المتحدث باسم حركة “فتح” الفلسطينية، اليوم الاثنين، رفض الحركة القاطع لتشكيل لجنة أمنية أو إدارية في قطاع غزة خارج إطار السلطة الفلسطينية، . . . 27. 10. 2025, سبوتنيك عربي
2025-10-2718: 4200002025-10-2718: 4200002025-10-2718: 420000
غزة
حركة حماس
الولايات المتحدة الأمريكية: . . . 0790011059449280: 160: 3072: 18881920080000052501330351769047.
وفي تصريحات لـ”سكاي نيوز عربية”، قال دولة إن أي خطة لإدارة غزة، بما في ذلك خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لن تنجح دون مشاركة السلطة الفلسطينية. وأشار إلى التزام “فتح” بالحفاظ على قطاع غزة كجزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية، مؤكدًا أن أي محاولة لإقامة لجنة إدارية مستقلة عن السلطة ستؤدي إلى تعميق الانقسام الداخلي. وكان المتحدث باسم حركة “فتح”، عبد الفتاح دولة، قد صرح، أمس الأحد، بأن الحركة الفلسطينية لم تخرج من قطاع غزة. وأوضح عبد الفتاح، في تصريحات صحفية، أمس الأحد، أن الباب الضامن للفلسطينيين هو منظمة التحرير الفلسطينية وعلى الشرطة الفلسطينية واجب الحفاظ على الأمن. وأضاف المتحدث باسم “فتح”، أن السلطة الفلسطينية مع مسار وطني فلسطيني واحد وشرعية واحدة وجغرافيا واحدة، وأن منظمة التحرير الفلسطينية هي المرجعية في الضفة الغربية وقطاع غزة. وشدد بالقول: “نريد الذهاب لانتخابات بعد الحرب ولا يمكننا إلغاء حماس ولا يمكنها إلغاؤنا، وهناك حرب على المشروع الوطني الفلسطيني، وإسرائيل تريد إنهاء الوجود الفلسطيني بالكامل”. وأكد عبد الفتاح دولة أن “نتنياهو حارب السلطة الفلسطينية وسعى لإضعافها ولا يمكن أن “نتساوق” مع سياسته”، مشددا على أن “القدس هي عاصمة فلسطين الأبدية ولا تغيير في ذلك”. يذكر أن اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة دخل حيز التنفيذ في 10 أكتوبر تشرين الأول الجاري، بعد مفاوضات بين إسرائيل وحماس في شرم الشيخ المصرية بواسطة مصرية قطرية أمريكية تركية. وفي الـ 13 من الشهر نفسه، ترأست مصر والولايات المتحدة الأمريكية قمة السلام في مدينة شرم الشيخ المصرية، التي شهدت توقيع الدولتين مع تركيا وقطر، على الاتفاق كدول ضامنة. وتضمن الاتفاق وقف إطلاق النار ودخول المساعدات إلى القطاع الذي تعرض لحرب تجاوزت عامين راح ضحيتها نحو 68 ألف قتيل فلسطيني ونحو 170 ألف مصاب. : . 20251027إعلام-إسرائيلي-تضاعف-المقاطعة-الأكاديمية-لإسرائيل-3-مرات-بسبب-الحرب-على-غزة-1106453419. : . 20251027خليل-الحية-حماس-لديها-الإرادة-الكبيرة-ألا-تعود-الحرب-الإسرائيلية-على-الشعب-الفلسطيني-في-غزة-1106450633. : . 20251027يونيسف-نواصل-دعوتنا-للحفاظ-على-وقف-إطلاق-النار-في-غزة-1106447802.
غزة
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي. .
749564566012025
سبوتنيك عربي. .
74956456601
الأخبار
سبوتنيك عربي. .
74956456601: . . . 079001105944928171: 0: 2902: 204819200800074268690968169880. سبوتنيك عربي. .
74956456601
غزة, حركة حماس, الولايات المتحدة الأمريكية
غزة, حركة حماس, الولايات المتحدة الأمريكية
“فتح”: موقفنا الرافض للجنة الأمنية في غزة ليس فصائليا بل نابع من الحرص على شرعية السلطة الفلسطينية
أكد عبد الفتاح دولة، المتحدث باسم حركة “فتح” الفلسطينية، اليوم الاثنين، رفض الحركة القاطع لتشكيل لجنة أمنية أو إدارية في قطاع غزة خارج إطار السلطة الفلسطينية، مشددًا على أن هذا الموقف ينبع من الحرص على شرعية السلطة وحماية وحدة الدولة الفلسطينية.
وفي تصريحات لـ”سكاي نيوز عربية”، قال دولة إن أي خطة لإدارة غزة، بما في ذلك خطة الرئيس الأمريكي دونالد
ترامب، لن تنجح دون مشاركة السلطة الفلسطينية.
وأضاف: “نرفض أي إدارة في غزة خارج إطار السلطة، لأن ذلك سيعزز الانقسام ويُكرس التفرقة بين أبناء الشعب الفلسطيني”.
وأشار إلى التزام “فتح” بالحفاظ على قطاع غزة كجزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية، مؤكدًا أن أي محاولة لإقامة لجنة إدارية مستقلة عن السلطة ستؤدي إلى تعميق الانقسام الداخلي.
وكان المتحدث باسم
حركة “فتح”، عبد الفتاح دولة، قد صرح، أمس الأحد، بأن الحركة الفلسطينية لم تخرج من قطاع غزة.
وأوضح عبد الفتاح، في تصريحات صحفية، أمس الأحد، أن الباب الضامن للفلسطينيين هو منظمة التحرير الفلسطينية وعلى الشرطة الفلسطينية واجب الحفاظ على الأمن.
وأعلن دولة “نرفض أي إدارة أجنبية لقطاع غزة مرجعيتها في الخارج، والقوات الدولية يجب أن تكون على الحدود لتحمينا من الاحتلال”.
وأضاف المتحدث باسم “فتح”، أن السلطة الفلسطينية مع مسار وطني فلسطيني واحد وشرعية واحدة وجغرافيا واحدة، وأن منظمة التحرير الفلسطينية هي المرجعية في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وشدد بالقول: “نريد الذهاب لانتخابات بعد الحرب ولا يمكننا إلغاء
حماس ولا يمكنها إلغاؤنا، وهناك حرب على المشروع الوطني الفلسطيني، وإسرائيل تريد إنهاء الوجود الفلسطيني بالكامل”.
وأكد عبد الفتاح دولة أن “نتنياهو حارب السلطة الفلسطينية وسعى لإضعافها ولا يمكن أن “نتساوق” مع سياسته”، مشددا على أن “القدس هي عاصمة فلسطين الأبدية ولا تغيير في ذلك”.
وأوضحت “فتح” أن “الأولوية الآن هي وقف إطلاق النار، والانسحاب الإسرائيلي من غزة، وإدخال المساعدات، ومنع التهجير، واستعادة الحياة إلى القطاع، وتبادل الأسرى”، مؤكدة أن “الانشغال بأجندات فصائلية يضعف الموقف الوطني”.
يذكر أن اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة دخل حيز التنفيذ في 10 أكتوبر تشرين الأول الجاري، بعد مفاوضات بين إسرائيل وحماس في شرم الشيخ المصرية بواسطة مصرية قطرية أمريكية تركية.
وفي الـ 13 من الشهر نفسه، ترأست مصر
والولايات المتحدة الأمريكية قمة السلام في مدينة شرم الشيخ المصرية، التي شهدت توقيع الدولتين مع تركيا وقطر، على الاتفاق كدول ضامنة.
وتضمن الاتفاق وقف إطلاق النار ودخول المساعدات إلى القطاع الذي تعرض لحرب تجاوزت عامين راح ضحيتها نحو 68 ألف قتيل فلسطيني ونحو 170 ألف مصاب.
المصدر: sarabic
 
				



