دراسة: امتلاك هدف في الحياة يقلل مخاطر الإصابة بالخرف

: . 20251007دراسة-امتلاك-هدف-في-الحياة-يقلل-مخاطر-الإصابة-بالخرف-1105726805.
دراسة: امتلاك هدف في الحياة يقلل مخاطر الإصابة بالخرف
دراسة: امتلاك هدف في الحياة يقلل مخاطر الإصابة بالخرف
سبوتنيك عربي
أظهرت دراسة حديثة، أجرتها جامعة كاليفورنيا ديفيس، أن الشعور بوجود هدف في الحياة قد يقلل من مخاطر الإصابة بالخرف بنسبة تصل إلى 28. 07. 10. 2025, سبوتنيك عربي
2025-10-0713: 3500002025-10-0713: 3500002025-10-0713: 350000
مجتمع
منوعات
الولايات المتحدة الأمريكية: . . . 0740110470024530: 67: 1280: 7871920080007318077443091131721320.
تابع الباحثون 13,765 شخصًا تزيد أعمارهم عن 45 عامًا على مدار 14 عامًا (2006-2020)، معتمدين على بيانات صحية ونفسية شاملة لتقييم الحالة الإدراكية والشعور بالغاية، وفقا لموقع “ساينس أليرت”. وقالت الطبيبة النفسية عليزا وينغو: “الهدف في الحياة يعزز مرونة الدماغ، حتى لدى الأشخاص الذين لديهم عوامل وراثية مثل جين 4 المرتبط بالزهايمر”. أخذت الدراسة في الاعتبار عوامل مثل العمر، الجنس، التعليم، الاكتئاب، والمخاطر الجينية، مما يعزز العلاقة بين الشعور بالهدف وصحة الدماغ. ورغم أن الدراسة لم تحدد طبيعة الأهداف، إلا أنها أشارت إلى أن العلاقات الاجتماعية، العمل، الإيمان، أو مساعدة الآخرين قد تكون من بينها. بدوره، أكد أخصائي علم الأعصاب الإدراكي توماس وينغو أن “البحث عن هدف في الحياة يمكن أن يحسن الصحة العقلية في أي مرحلة عمرية”، مضيفًا: “ليس هناك وقت مبكر أو متأخر للبدء”. تتسق هذه النتائج مع دراسات سابقة، لكنها تميزت بمدة متابعة أطول، مما يعزز موثوقيتها. : . 20251006دراسة-مخاطر-خفية-لدواء-تساقط-الشعر-تهدد-الصحة-النفسية-للرجال-1105694584. : . 20251005دراسة-إدمان-جديد-يتفوق-على-الكحول-والتبغ-بين-كبار-السن-1105645134.
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي. .
749564566012025
سبوتنيك عربي. .
74956456601
الأخبار
سبوتنيك عربي. .
74956456601: . . . 07401104700245372: 0: 1209: 85319200800086310222446525505. سبوتنيك عربي. .
74956456601
منوعات, الولايات المتحدة الأمريكية
منوعات, الولايات المتحدة الأمريكية
دراسة: امتلاك هدف في الحياة يقلل مخاطر الإصابة بالخرف
أظهرت دراسة حديثة، أجرتها جامعة كاليفورنيا ديفيس، أن الشعور بوجود هدف في الحياة قد يقلل من مخاطر الإصابة بالخرف بنسبة تصل إلى 28.
تابع الباحثون 13,765 شخصًا تزيد أعمارهم عن 45 عامًا على مدار 14 عامًا (2006-2020)، معتمدين على بيانات صحية ونفسية شاملة لتقييم الحالة الإدراكية والشعور بالغاية، وفقا لموقع “ساينس أليرت”.
وكشفت النتائج أن الأفراد الذين يمتلكون إحساسًا قويًا بالهدف كانوا أقل عرضة للتراجع الإدراكي مع التقدم في العمر، مع تأخر ظهور أعراض الخرف مقارنة بغيرهم.
وقالت الطبيبة النفسية عليزا وينغو: “الهدف في الحياة يعزز مرونة
الدماغ، حتى لدى الأشخاص الذين لديهم عوامل وراثية مثل جين 4 المرتبط بالزهايمر”.
أخذت الدراسة في الاعتبار عوامل مثل العمر، الجنس، التعليم، الاكتئاب، والمخاطر الجينية، مما يعزز العلاقة بين الشعور بالهدف وصحة الدماغ.
ورغم أن الدراسة لم تحدد طبيعة الأهداف، إلا أنها أشارت إلى أن
العلاقات الاجتماعية، العمل، الإيمان، أو مساعدة الآخرين قد تكون من بينها.
وأوضح الباحث نيكولاس هوارد: “على عكس الأدوية باهظة الثمن مثل ليكانيماب ودونانيماب التي تؤخر أعراض الزهايمر بشكل محدود، يُعد الهدف في الحياة وسيلة مجانية وآمنة يمكن تعزيزها عبر الأنشطة الهادفة والعلاقات”.
بدوره، أكد أخصائي علم الأعصاب الإدراكي توماس وينغو أن “البحث عن هدف في الحياة يمكن أن يحسن
الصحة العقلية في أي مرحلة عمرية”، مضيفًا: “ليس هناك وقت مبكر أو متأخر للبدء”. تتسق هذه النتائج مع دراسات سابقة، لكنها تميزت بمدة متابعة أطول، مما يعزز موثوقيتها.
المصدر: sarabic




