دراسة: أجهزة الاستنشاق تنتج انبعاثات كربونية تعادل نصف مليون سيارة سنويا

: . 20251011دراسة-أجهزة-الاستنشاق-تنتج-انبعاثات-كربونية-تعادل-نصف-مليون-سيارة-سنويا-1105872063.
دراسة: أجهزة الاستنشاق تنتج انبعاثات كربونية تعادل نصف مليون سيارة سنويا
دراسة: أجهزة الاستنشاق تنتج انبعاثات كربونية تعادل نصف مليون سيارة سنويا
سبوتنيك عربي
أظهر بحث جديد أن أجهزة الاستنشاق المستخدمة لعلاج الربو ومرض الانسداد الرئوي المزمن، تسهم بشكل ملحوظ في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، ما قد يفاقم من أزمة. . . 11. 10. 2025, سبوتنيك عربي
2025-10-1110: 5600002025-10-1110: 5600002025-10-1110: 560000
مجتمع
الصحة
علوم
منوعات
الأخبار: . . . 0790011058715940: 0: 1717: 96619200800019650140079571166436.
وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية، فقد أنتجت هذه الأجهزة نحو 24. 9 مليون طن متري من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المكافئة في أمريكا بين عامي 2014 و2024، أي ما يعادل انبعاثات 530 ألف سيارة تعمل بالبنزين سنويا. وأوضح الباحثون أن أجهزة الاستنشاق بالجرعات المقننة التي تعتمد على غازات دافعة من نوع الهيدروفلوروألكان مسؤولة عن 98 من هذه الانبعاثات، مشيرين إلى أن هذه الغازات تُعد من أقوى مسببات الاحتباس الحراري. وقال الباحث الرئيسي في الدراسة، الدكتور وليام فيلدمان: “تضيف أجهزة الاستنشاق لى البصمة الكربونية المتزايدة للنظام الصحي الأمريكي، مما يعرّض مرضى الجهاز التنفسي المزمن لمخاطر أكبر”، لافتا إلى أن التحول نحو بدائل منخفضة الانبعاثات يمثل فرصة لحماية المرضى والبيئة في آن واحد. وأوضحت الدراسة أن الأنواع الأخرى من أجهزة الاستنشاق، مثل “أجهزة البودرة الجافة أو الرذاذ الناعم”، أكثر صداقة للبيئة لأنها لا تعتمد على غازات دافعة لإيصال الدواء إلى الرئتين. : . 20250912علماء-روس-يكشفون-أدلة-خطيرة-على-تغير-المناخ-1104786635.
سبوتنيك عربي. .
749564566012025
سبوتنيك عربي. .
74956456601
الأخبار
سبوتنيك عربي. .
74956456601: . . . 0790011058715940: 0: 1701: 1275192008000959725680163044678208. سبوتنيك عربي. .
74956456601
الصحة, علوم, منوعات, الأخبار
الصحة, علوم, منوعات, الأخبار
دراسة: أجهزة الاستنشاق تنتج انبعاثات كربونية تعادل نصف مليون سيارة سنويا
أظهر بحث جديد أن أجهزة الاستنشاق المستخدمة لعلاج الربو ومرض الانسداد الرئوي المزمن، تسهم بشكل ملحوظ في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، ما قد يفاقم من أزمة التغير المناخي والأمراض التنفسية ذاتها.
وبحسب الدراسة المنشورة في
مجلة الجمعية الطبية الأمريكية، فقد أنتجت هذه الأجهزة نحو 24. 9 مليون طن متري من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المكافئة في أمريكا بين عامي 2014 و2024، أي ما يعادل انبعاثات 530 ألف سيارة تعمل بالبنزين سنويا.
وأوضح الباحثون أن أجهزة الاستنشاق بالجرعات المقننة التي تعتمد على غازات دافعة من نوع الهيدروفلوروألكان مسؤولة عن 98 من هذه الانبعاثات، مشيرين إلى أن هذه الغازات تُعد من أقوى مسببات الاحتباس الحراري.
وقال الباحث الرئيسي في الدراسة، الدكتور وليام فيلدمان: “تضيف أجهزة الاستنشاق لى البصمة الكربونية المتزايدة للنظام الصحي الأمريكي، مما يعرّض مرضى الجهاز التنفسي المزمن لمخاطر أكبر”، لافتا إلى أن التحول نحو بدائل منخفضة الانبعاثات يمثل فرصة لحماية المرضى والبيئة في آن واحد.
وأوضحت الدراسة أن الأنواع الأخرى من أجهزة الاستنشاق، مثل “أجهزة البودرة الجافة أو الرذاذ الناعم”، أكثر صداقة للبيئة لأنها لا تعتمد على غازات دافعة لإيصال الدواء إلى الرئتين.
المصدر: sarabic




