المغرب يتجه إلى دخول نادي منتجي اليورانيوم عالميا

: . 20251016المغرب-يتجه-إلى-دخول-نادي-منتجي-اليورانيوم-عالميا-1106070519.
المغرب يتجه إلى دخول نادي منتجي اليورانيوم عالميا
المغرب يتجه إلى دخول نادي منتجي اليورانيوم عالميا
سبوتنيك عربي
كشف تقرير جديد أن المغرب يمتلك كميات غير مسبوقة من معدن اليورانيوم الاستراتيجي، كامنة في الصخور الفوسفاتية المغربية. 16. 10. 2025, سبوتنيك عربي
2025-10-1609: 5600002025-10-1609: 5600002025-10-1609: 560000
أخبار المغرب اليوم
الأخبار
أخبار فرنسا: . . . 079060811014562060: 319: 3073: 204719200800060892650782359217280036.
وذكرت صحيفة “هسبريس”، مساء الأربعاء، أن دراسة حديثة صادرة عن معهد الشرق الأوسط ( )، كشفت أن المغرب يتجه لدخول نادي الدول المنتجة لليورانيوم؛ من خلال الاستعداد لاستخراج هذه المادة من ثروته الهائلة من الفوسفات، في خطوة قد تعيد رسم موازين القوى في قطاع الطاقة النووية. ونقلت عن عبد الصمد ملاوي، خبير في تكنولوجيا الطاقة المتجددة والأنظمة الحديثة، أنه “في الآونة الأخيرة ظهرت أفكار وآراء عديدة حول توجه المغرب نحو الطاقة النووية باعتبارها من الخيارات المطروحة للدراسة من أجل المساهمة في الموارد الطاقية المغربية”. وأوضح أن “المغرب قدّم، في مناسبات عديدة، خيار الطاقات المتجددة للنقاش من خلال شراكات سواء مع الوكالة الدولية الذرية للاستخدام السلمي أو من خلال بعض الاتفاقيات أبرمتها بلادنا مع كل من فرنسا أو روسيا وعدد من الدول الرائدة في الطاقة النووية، والمغرب يستهدف من خلال هذه التقنية إنتاج الكهرباء بالدرجة الأولى”. وكان تقرير نشرته “سبوتنيك”، النسخة الإنجليزية، في سبتمبرأيلول من العام 2023، قد أشار إلى أن أسعار اليورانيوم سجلت مستويات غير مسبوقة منذ 12 عاما في نهاية أغسطس آب الماضي. وأشار التقرير إلى قول خبراء في مجال تداول اليورانيوم عالميا إن حقبة “الـ40 دولارا للرطل (الرطل 453 غراما” التي كانت سائدة لأسعار اليورانيوم، قد ولّت. ويذكر أن سعر “الرطل” من اليورانيوم قد سجل 59. 9 دولار في العام 2023. يذكر أنه منذ 2013، لم يلب الإنتاج العالمي لليورانيوم الطلب العالمي على هذا المعدن بصورة كاملة، حسبما تشير إحصاءات الجمعية العالمية للطاقة النووية، التي أشارت إلى أن أعلى نسبة إنتاج في 2015، غطت 98 في المئة فقط من الطلب العالمي، بينما لم يغط الإنتاج العالمي سوى 74 في المئة من احتياجات العالم في 2022. : . 20250802إيران-تكشف-عن-مفاجأة-بشأن-اليورانيوم-أثناء-تعرض-المواقع-النووية-للقصف-1103310325.
أخبار المغرب اليوم
أخبار فرنسا
سبوتنيك عربي. .
749564566012025
سبوتنيك عربي. .
74956456601
الأخبار
سبوتنيك عربي. .
74956456601: . . . 079060811014562060: 0: 2729: 2047192008000335447752401934471495. سبوتنيك عربي. .
74956456601
أخبار المغرب اليوم, الأخبار, أخبار فرنسا
أخبار المغرب اليوم, الأخبار, أخبار فرنسا
المغرب يتجه إلى دخول نادي منتجي اليورانيوم عالميا
كشف تقرير جديد أن المغرب يمتلك كميات غير مسبوقة من معدن اليورانيوم الاستراتيجي، كامنة في الصخور الفوسفاتية المغربية.
وذكرت
صحيفة “هسبريس”، مساء الأربعاء، أن دراسة حديثة صادرة عن معهد الشرق الأوسط ( )، كشفت أن المغرب يتجه لدخول نادي الدول المنتجة لليورانيوم؛ من خلال الاستعداد لاستخراج هذه المادة من ثروته الهائلة من الفوسفات، في خطوة قد تعيد رسم موازين القوى في قطاع الطاقة النووية.
ونقلت عن عبد الصمد ملاوي، خبير في تكنولوجيا الطاقة المتجددة والأنظمة الحديثة، أنه “في الآونة الأخيرة ظهرت أفكار وآراء عديدة حول توجه المغرب نحو الطاقة النووية باعتبارها من الخيارات المطروحة للدراسة من أجل المساهمة في الموارد الطاقية المغربية”.
وأوضح أن “المغرب قدّم، في مناسبات عديدة، خيار الطاقات المتجددة للنقاش من خلال شراكات سواء مع الوكالة الدولية الذرية للاستخدام السلمي أو من خلال بعض الاتفاقيات أبرمتها بلادنا مع كل من فرنسا أو روسيا وعدد من الدول الرائدة في الطاقة النووية، والمغرب يستهدف من خلال هذه التقنية إنتاج الكهرباء بالدرجة الأولى”.
وكان تقرير نشرته “سبوتنيك”،
النسخة الإنجليزية، في سبتمبرأيلول من العام 2023، قد أشار إلى أن أسعار اليورانيوم سجلت مستويات غير مسبوقة منذ 12 عاما في نهاية أغسطس آب الماضي.
وأشار التقرير إلى قول خبراء في مجال تداول اليورانيوم عالميا إن حقبة “الـ40 دولارا للرطل (الرطل 453 غراما” التي كانت سائدة لأسعار اليورانيوم، قد ولّت. ويذكر أن سعر “الرطل” من اليورانيوم قد سجل 59. 9 دولار في العام 2023.
يذكر أنه منذ 2013، لم يلب الإنتاج العالمي
لليورانيوم الطلب العالمي على هذا المعدن بصورة كاملة، حسبما تشير إحصاءات الجمعية العالمية للطاقة النووية، التي أشارت إلى أن أعلى نسبة إنتاج في 2015، غطت 98 في المئة فقط من الطلب العالمي، بينما لم يغط الإنتاج العالمي سوى 74 في المئة من احتياجات العالم في 2022.
المصدر: sarabic




