المديرون الضالعون في حرب غاضبة من الكلمات مثل فراكاس مارس فوز هول

مدينة بيرمنغهام ضد مدينة هول بطولة سكاي بيت
سانت أندرو ستاديوم أتيندنس 27، 215. 2
– (27 , 96 )
– روبنسون (موافقة من 59 دقيقة) 3
– (11 )
– (49 )
– (93 )
مدينة بيرمنغهام ٢-٣ مدينة هول: المديران كريس دافيس وسيرجي جاكيروفتش الضالعان في حرب غاضبة كلمات مثل فراكاس مارس تيغرز كريس دافيس أقسمت عليه وأمره الأمن “العودة إلى كرواتيا”
السبت 18 تشرين الأولأكتوبر 2025
مدير بيرمنغهام (كريس ديفيز) و (هول) المُقابل (سيرجي جاكيروفيتش) كانا متورطين في حرب كلمات خلال فرشاة
هزيمة (بلوز) الأولى في الدوري في المنزل منذ أبريل العام الماضي أوقعت بضربة (جو جيلهارت) في وقت التوقف لكن لم تكن تلك نقطة التكلم الرئيسية بعد المباراة أقسم (دافيس) عليه وقال له طاقم أمن مزعوم أن يعود إلى (كرواتيا)
لكن (بيرمينجهام) أصدر لاحقاً بياناً يفند “بأقوى شروط ممكنة”
(ديفيز) رفض أن يقسم و قال أنه ركّز على اللعبة و هو يلاحقني بينما يدعي (جاكيروفتش) رفض أن يصافحه في نهاية اللعبة
-ألديك (سكاي)؟ مشاهدة فريقك على تطبيق الرياضة
-لم يحصل (سكاي)؟ جهزوا فريقكم من “إي إف إل” بدون عقد
– مباشرة على ”
ما الذي حدث لبقع شرارة؟
المشكلة بدأت عندما ظهر (كايل جوزيف) ليقبض على (باتريك روبرتس) قريباً من الـ”دوج أوت” في الـ42 دقيقة
استمر اللعب قبل أن يرتدى (بيرمنغهام) ثواني ضبابية بعد ذلك
ثم اندلع اضطراب حول كل لاعب تقريبا على الملعب بما في ذلك حارسان الهدف على خط منتصف الطريق
وحاول موظفو الأمن تفكك اللاعبين المخادعين، وأعيد تشغيل المبارزة في نهاية المطاف على يد الحكم روبين ريكاردو الذي صنف أربع بطاقات صفراء إلى مجموعة متنوعة من اللاعبين والموظفين المرتبطين بهم.
(جاكيروفيتش) قال لاحقاً: “كنت في مكاني التقني” لقد أتوا إلينا سألت (كريس) لماذا تأتي إلى مكاني؟
وقال لي: “إذا كنت. و بعض موظفي الأمن أيضاً قالوا أنه يجب أن أعود إلى كرواتيا أنا عنيد أنا لست خائفاً من أحد أنا أقوم بعملي في هذه البلاد
لن أقول شيئاً كهذا هذا غير محترم بالنسبة لي، هذه كارثة أنا ولد كبير يمكنني الإعتناء بنفسي
ماذا قال (بيرمينجهام)؟: “.
“أجري تحقيقاً داخلياً، ندحض النادي، بأقوى شروط ممكنة، ادعاءات السيد (جاكيروفيتش)”
وبالإضافة إلى ذلك، نشعر بخيبة أمل للادعاء في مؤتمر صحفي عام. لن ندلي بأي تعليق آخر في هذا الوقت
قال (دافيس) أنه لم يجرب مصافحة يده أبداً، مُصراً على: “كان هناك ميل من الناس كما هو طبيعي في تلك الظروف.
“من وجهة نظري، كنت أتأكد من أننا سنستعيد شعبنا ونواصل اللعبة” كان هناك الكثير من موظفيهم يأتون ويحاولون المشاركة
العاطفة ترتفع يحدث كل أسبوع لسوء الحظ، تُوجّهَ بعدم هَزْ يَدِّي الذي أنا مَا عَبرتُ قبل ذلك منذ أنا كُنْتُ مدرب. يقول الكثير لكنه ما هو عليه
(غلهارد) يفوز
(هول) قاد 2-1 في العطلة بعد هدف (جاك روبنسون) وضربة (ريغان سلاتر) شطيرة (جاي ستانسفيلد)
ثم أُرسل (روبنسون) قبل ساعة فقط من أجل اللغة الغاضبة والمؤذية
حاول (بيرمينجهام) بشدّة أن يرسم المستوى لكن ضربة (جو جيلهارد) في وقت التوقف أغلقت النقاط قبل عقوبة (ستانسفيلد) المتأخرة.
المصدر: skysports




